منتديات عين الدفلى
أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية Ain-kh10
منتديات عين الدفلى
أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية Ain-kh10
منتديات عين الدفلى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات عين الدفلى

منتديات عين الدفلى ، المنتدى الشامل ، الإبداعي ، التثقيفي ، وكذا التعليمي لشتى الأطوار
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
  

 

 أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ريم رياشي
عضو مميز
عضو مميز
ريم رياشي


انثى
عدد المساهمات : 73
تاريخ التسجيل : 14/06/2010
العمر : 32

أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية   أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية Emptyالأحد سبتمبر 12, 2010 7:42 am

أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية





أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية 15156_image002كانطلبة العلم يُقْبِلُون على الجوامع من كل صوب، حيث هُيِّئَتْ لهم جميعالوسائل لأَجْلِ مواصلة دراستهم والتفرُّغ لها، فكانت تُجْرَى عليهمالأرزاق، وتُبْنَى لهم المساكن، وتُنْفَقُ عليهم الأموال[1]، وقد كانت هذه الجوامع بمثابة جامعات عالمية في وقتنا الحاضر، ومن بين هذه الجوامع:



الجامعالأموي بدمشق، الذي بناه الوليد بن عبد الملك، وكانت حلقات الدرس فيهمختلفة؛ إذ كان للمالكية فيه زاوية، وكذلك للشافعية، وكان للخطيب البغداديحلقة يجتمع الناس إليه ليقرأ لهم دروسًا في الحديث، ولم يقتصر المنهج فيهعلى العلوم الدينية، بل شمل العلوم اللغوية والأدب، والحساب والفلك.



وجامع عمرو بن العاصبالفسطاط بمصر، وكان به أكثر من أربعين حلقة دراسية يَؤُمُّهَا الطلبةللدراسة والبحث؛ منها حلقة الإمام الشافعي، وفي منتصف القرن الرابع الهجريبَلَغَتْ حلقاته مائة وعشر حلقات، خُصِّصَ بعضها للنساء، ثم ظهر نظامالإجازة (الشهادات العالية)؛ حيث يُسْتَخْدَم الطالب بعد الإجازة كُتُبَأستاذه، ويمكنه الرواية عنه[2].



أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية 15156_image004والجامعالأزهر الذي اكتمل بناؤه في سنة (361هـ)، وأصبح منارة للطلاب من البلادالإسلامية، وقد أوقف الخلفاء الأوقاف للأزهر، وعَيَّنُوا به المدرِّسِينَفي مختَلَفِ أنواع العلوم؛ ونتيجة للشهرة الفائقة التي امتاز بها جامعالأزهر، وللتسهيلات الجمَّة التي كان يجدها طلاب العلم، فقد كان الطلبةيُقْبِلُونَ على هذا الجامع من كل صوب، حتى قد بلغ عدد الملازمين للجامعسنة (818هـ/ 1415م) -كما يذكر المقريزي[3]- سبعمائة وخمسين رجلاً، ما بين عجم وزيالعة[4]، ومن أهل ريف مصر، ومغاربة، ولكل طائفة رواق[5] يُعْرَفُ بهم.



وقداستمرَّ هذا الجامع مركزًا علميًّا مُشِعًّا، يُؤَدِّي رسالته عَبْرَالتاريخ؛ فيُخْرج العلماء، وتُؤَلَّف به المؤلَّفَات، فكان بحقٍّ مدرسةجامعة للعلم وأهله[6].



وجامعالزيتونة بتونس، الذي تمَّ بناؤه زمن خلفاء بني أمية؛ حيث كان المؤسِّسالأوَّل لجامع الزيتونة الأمير عبيد الله بن الحبحاب والي إفريقية من قبل هشام بن عبد الملك،ثم حصلت زيادات عديدة في الجامع سنة (250هـ/ 864م)؛ حيث قام زيادة الله بنالأغلب -في عهد دولة الأغالبة- بتوسعته، وكان لهذا الجامع منزلة ساميةلتدريس مختَلَفِ أنواع العلوم، قام بتدريسها كبار العلماء؛ أمثال: عبدالرحمن بن زياد المعافري[7]، حيث كان من كبار المحدِّثِينَ، وكذلك أبو سعيد سحنون التنوخي، ومنهم الإمام المازري[8]، وغيرهم[9].



وكانطلاب العلم يُقْبِلُون على هذا الجامع من كل صوب لطلب العلم؛ حيث كانتتُدَرَّس فيه كتب التفسير، والحديث، والفقه، واللغة، ويَصِفُ الحشائشي[10]الحالة العلمية في جامع الزيتونة فيقول: "كان مستبحرًا بالعلوم على اختلافأنواعها؛ عقليّة ونقليّة، مقاصد ووسائل، حتى كان يقال: إن حذاء كل ساريةمن غالب سواريه مُدَرِّسًا، وفي خزانته ما ينيف على المائتي ألف مجلد"[11].



أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية 15156_image006وجامع القرويين، وتم تأسيس هذا الجامع بمدينة فاس بالمغرب، في عهد دولة الأدارسة،سنة (245هـ/ 859م)، وفي سنة (322هـ/ 934م) تعهد الأمير أحمد بن أبي بكرالزناتي -من الأمراء الزناتيين- توسعته وزيادته، ومع أوائل القرن السادسالهجري، تمَّ توسعة الجامع وزيادة مساحته حتى اكتسب شهرة فائقة، وكانالجامع يمتاز بمكانته العلمية الفائقة، فكان طلاب العلم يُقْبِلُون عليهمن كل صوب؛ للتزوُّد من مَعِينِه، وكان لهذا الجامع ميزانية خاصَّة، نتيجةللأموال الموقوفة، إضافةً إلى الأموال التي كان يتبرَّع بها الأمراءوغيرهم؛ ونتيجة للشهرة الفائقة التي اشتهر بها الجامع، فقد كان طلاب العلميَفِدُون إليه من البلاد الأخرى، بل إن طلاب أوربا أخذوا يُقْبِلُون علىهذا المعهد العلمي، وممَّا يُذْكَر أن الأسقُفَّ جيربير[12] -الذي أصبح فيما بعدُ بابا في رومية باسم سلفستر الثاني سنة (999- 1003م)- تعلَّم في جامع القرويين بعد أن تعلَّم في جامعة قرطبة[13].




[1] انظر عبد الله المشوخي: موقف الإسلام والكنيسة من العلم ص54.
[2] رحيم كاظم محمد الهاشمي، وعواطف محمد العربي: الحضارة العربية الإسلامية ص150.
[3]المقريزي: هو تقي الدين أحمد بن علي المقريزي (766- 845هـ)، شيخ المؤرخينالمصريين، عاش زمن المماليك، من أشهر كتبه: السلوك لمعرفة دول الملوك،والمواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار (المعروف بخطط المقريزي).
[4] ابن كثير: البداية والنهاية 11/310.
[5]الرواق: مُقَدَّم البيت، أو ما بين يديه، وهو بيت كالفُسطاط يُحمل علىعمود واحد في وسَطه، أو سقيفة للدراسة في مسجد. انظر: ابن منظور: لسانالعرب، مادة روق 10/131، والمعجم الوسيط، مادَّة روق 1/383.
[6] راجع عبد الله المشوخي: موقف الإسلام والكنيسة من العلم ص57.
[7]عبد الرحمن بن زياد (بن أنعم): هو عبد الرحمن بن زياد بن أنعم المعافريالإفريقي (75- 161هـ / 694- 778م)، اشتهر بالجرأة على الملوك وزجرهم عنالجور والعسف. ولد ببرقة، ونشأ بها، وولي قضاء القيروان مرتين.
[8]المازري: هو أبو عبد الله محمد بن علي بن عمر المازري (453- 536هـ / 1061-1141م) محدث، حافظ، فقيه، أديب. من مؤلفاته: "نظم الفرائد في علمالعقائد". انظر الذهبي: تذكرة الحفاظ 1/52، وكحالة: معجم المؤلفين 11/32.
[9] انظر: محمد بن عثمان الحشائشي: تاريخ جامع الزيتونة ص36.
[10]الحشائشي: هو محمد بن عثمان الحشائشي الشريف فاضل (1271- 1330هـ / 1855-1912م) من أهل تونس. كان عمله تفقد خزائن الكتب العلمية بجامع الزيتونة.انظر: الزركلي: الأعلام 6/263.
[11] عبد الله المشوخي: موقف الإسلام والكنيسة من العلم ص55.
[12] انظر تفصيلاً: عبد الهادي التازي: أحد عشر قرنًا في جامعة قزوين ص19.


[13] عبد الله المشوخي: موقف الإسلام والكنيسة من العلم ص56.
د. راغب السرجاني




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aindefla.yoo7.com
أحلام بنت عين الدفلى
عضو ذو اسهام محدود
عضو ذو اسهام محدود
أحلام بنت عين الدفلى


انثى
عدد المساهمات : 24
تاريخ التسجيل : 25/10/2010
العمر : 26
العمل/الترفيه : الانترنيت ممارسة الرياضة

أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية   أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية Emptyالإثنين أكتوبر 25, 2010 3:44 pm

ريم رياشي كتب:
أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية





أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية 15156_image002كانطلبة العلم يُقْبِلُون على الجوامع من كل صوب، حيث هُيِّئَتْ لهم جميعالوسائل لأَجْلِ مواصلة دراستهم والتفرُّغ لها، فكانت تُجْرَى عليهمالأرزاق، وتُبْنَى لهم المساكن، وتُنْفَقُ عليهم الأموال[1]، وقد كانت هذه الجوامع بمثابة جامعات عالمية في وقتنا الحاضر، ومن بين هذه الجوامع:



الجامعالأموي بدمشق، الذي بناه الوليد بن عبد الملك، وكانت حلقات الدرس فيهمختلفة؛ إذ كان للمالكية فيه زاوية، وكذلك للشافعية، وكان للخطيب البغداديحلقة يجتمع الناس إليه ليقرأ لهم دروسًا في الحديث، ولم يقتصر المنهج فيهعلى العلوم الدينية، بل شمل العلوم اللغوية والأدب، والحساب والفلك.



وجامع عمرو بن العاصبالفسطاط بمصر، وكان به أكثر من أربعين حلقة دراسية يَؤُمُّهَا الطلبةللدراسة والبحث؛ منها حلقة الإمام الشافعي، وفي منتصف القرن الرابع الهجريبَلَغَتْ حلقاته مائة وعشر حلقات، خُصِّصَ بعضها للنساء، ثم ظهر نظامالإجازة (الشهادات العالية)؛ حيث يُسْتَخْدَم الطالب بعد الإجازة كُتُبَأستاذه، ويمكنه الرواية عنه[2].



أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية 15156_image004والجامعالأزهر الذي اكتمل بناؤه في سنة (361هـ)، وأصبح منارة للطلاب من البلادالإسلامية، وقد أوقف الخلفاء الأوقاف للأزهر، وعَيَّنُوا به المدرِّسِينَفي مختَلَفِ أنواع العلوم؛ ونتيجة للشهرة الفائقة التي امتاز بها جامعالأزهر، وللتسهيلات الجمَّة التي كان يجدها طلاب العلم، فقد كان الطلبةيُقْبِلُونَ على هذا الجامع من كل صوب، حتى قد بلغ عدد الملازمين للجامعسنة (818هـ/ 1415م) -كما يذكر المقريزي[3]- سبعمائة وخمسين رجلاً، ما بين عجم وزيالعة[4]، ومن أهل ريف مصر، ومغاربة، ولكل طائفة رواق[5] يُعْرَفُ بهم.



وقداستمرَّ هذا الجامع مركزًا علميًّا مُشِعًّا، يُؤَدِّي رسالته عَبْرَالتاريخ؛ فيُخْرج العلماء، وتُؤَلَّف به المؤلَّفَات، فكان بحقٍّ مدرسةجامعة للعلم وأهله[6].



وجامعالزيتونة بتونس، الذي تمَّ بناؤه زمن خلفاء بني أمية؛ حيث كان المؤسِّسالأوَّل لجامع الزيتونة الأمير عبيد الله بن الحبحاب والي إفريقية من قبل هشام بن عبد الملك،ثم حصلت زيادات عديدة في الجامع سنة (250هـ/ 864م)؛ حيث قام زيادة الله بنالأغلب -في عهد دولة الأغالبة- بتوسعته، وكان لهذا الجامع منزلة ساميةلتدريس مختَلَفِ أنواع العلوم، قام بتدريسها كبار العلماء؛ أمثال: عبدالرحمن بن زياد المعافري[7]، حيث كان من كبار المحدِّثِينَ، وكذلك أبو سعيد سحنون التنوخي، ومنهم الإمام المازري[8]، وغيرهم[9].



وكانطلاب العلم يُقْبِلُون على هذا الجامع من كل صوب لطلب العلم؛ حيث كانتتُدَرَّس فيه كتب التفسير، والحديث، والفقه، واللغة، ويَصِفُ الحشائشي[10]الحالة العلمية في جامع الزيتونة فيقول: "كان مستبحرًا بالعلوم على اختلافأنواعها؛ عقليّة ونقليّة، مقاصد ووسائل، حتى كان يقال: إن حذاء كل ساريةمن غالب سواريه مُدَرِّسًا، وفي خزانته ما ينيف على المائتي ألف مجلد"[11].



أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية 15156_image006وجامع القرويين، وتم تأسيس هذا الجامع بمدينة فاس بالمغرب، في عهد دولة الأدارسة،سنة (245هـ/ 859م)، وفي سنة (322هـ/ 934م) تعهد الأمير أحمد بن أبي بكرالزناتي -من الأمراء الزناتيين- توسعته وزيادته، ومع أوائل القرن السادسالهجري، تمَّ توسعة الجامع وزيادة مساحته حتى اكتسب شهرة فائقة، وكانالجامع يمتاز بمكانته العلمية الفائقة، فكان طلاب العلم يُقْبِلُون عليهمن كل صوب؛ للتزوُّد من مَعِينِه، وكان لهذا الجامع ميزانية خاصَّة، نتيجةللأموال الموقوفة، إضافةً إلى الأموال التي كان يتبرَّع بها الأمراءوغيرهم؛ ونتيجة للشهرة الفائقة التي اشتهر بها الجامع، فقد كان طلاب العلميَفِدُون إليه من البلاد الأخرى، بل إن طلاب أوربا أخذوا يُقْبِلُون علىهذا المعهد العلمي، وممَّا يُذْكَر أن الأسقُفَّ جيربير[12] -الذي أصبح فيما بعدُ بابا في رومية باسم سلفستر الثاني سنة (999- 1003م)- تعلَّم في جامع القرويين بعد أن تعلَّم في جامعة قرطبة[13].




[1] انظر عبد الله المشوخي: موقف الإسلام والكنيسة من العلم ص54.
[2] رحيم كاظم محمد الهاشمي، وعواطف محمد العربي: الحضارة العربية الإسلامية ص150.
[3]المقريزي: هو تقي الدين أحمد بن علي المقريزي (766- 845هـ)، شيخ المؤرخينالمصريين، عاش زمن المماليك، من أشهر كتبه: السلوك لمعرفة دول الملوك،والمواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار (المعروف بخطط المقريزي).
[4] ابن كثير: البداية والنهاية 11/310.
[5]الرواق: مُقَدَّم البيت، أو ما بين يديه، وهو بيت كالفُسطاط يُحمل علىعمود واحد في وسَطه، أو سقيفة للدراسة في مسجد. انظر: ابن منظور: لسانالعرب، مادة روق 10/131، والمعجم الوسيط، مادَّة روق 1/383.
[6] راجع عبد الله المشوخي: موقف الإسلام والكنيسة من العلم ص57.
[7]عبد الرحمن بن زياد (بن أنعم): هو عبد الرحمن بن زياد بن أنعم المعافريالإفريقي (75- 161هـ / 694- 778م)، اشتهر بالجرأة على الملوك وزجرهم عنالجور والعسف. ولد ببرقة، ونشأ بها، وولي قضاء القيروان مرتين.
[8]المازري: هو أبو عبد الله محمد بن علي بن عمر المازري (453- 536هـ / 1061-1141م) محدث، حافظ، فقيه، أديب. من مؤلفاته: "نظم الفرائد في علمالعقائد". انظر الذهبي: تذكرة الحفاظ 1/52، وكحالة: معجم المؤلفين 11/32.
[9] انظر: محمد بن عثمان الحشائشي: تاريخ جامع الزيتونة ص36.
[10]الحشائشي: هو محمد بن عثمان الحشائشي الشريف فاضل (1271- 1330هـ / 1855-1912م) من أهل تونس. كان عمله تفقد خزائن الكتب العلمية بجامع الزيتونة.انظر: الزركلي: الأعلام 6/263.
[11] عبد الله المشوخي: موقف الإسلام والكنيسة من العلم ص55.
[12] انظر تفصيلاً: عبد الهادي التازي: أحد عشر قرنًا في جامعة قزوين ص19.


[13] عبد الله المشوخي: موقف الإسلام والكنيسة من العلم ص56.
د. راغب السرجاني






السلام عليكم
كيف الحال أختى الغاليهـ ريمـ
اتمنى ان تكوني بخير والحمد لله
مساهمة رائعة منكي أفادتناواثرت
رصيدنا بالمعلومات الجديدة
شكرا لكي
ولا تحرمينا من ابداعكي
لكي اجمل تحياتي
دمتى بحفظ الرحمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أشهر الجوامع في الحضارة الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عين الدفلى  :: الأقسام التاريخية :: منتدى التاريخ الإسلامي-
انتقل الى: