منتديات عين الدفلى
اكتشاف النفس وأسرار النظرية التبادلية بين المادة (الجُسمية)والطاقة (وتوحد قوى الكون) Ain-kh10
منتديات عين الدفلى
اكتشاف النفس وأسرار النظرية التبادلية بين المادة (الجُسمية)والطاقة (وتوحد قوى الكون) Ain-kh10
منتديات عين الدفلى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات عين الدفلى

منتديات عين الدفلى ، المنتدى الشامل ، الإبداعي ، التثقيفي ، وكذا التعليمي لشتى الأطوار
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
  

 

 اكتشاف النفس وأسرار النظرية التبادلية بين المادة (الجُسمية)والطاقة (وتوحد قوى الكون)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bilal
عضو مميز
عضو مميز
bilal


ذكر
عدد المساهمات : 326
تاريخ التسجيل : 26/12/2009
العمر : 34

اكتشاف النفس وأسرار النظرية التبادلية بين المادة (الجُسمية)والطاقة (وتوحد قوى الكون) Empty
مُساهمةموضوع: اكتشاف النفس وأسرار النظرية التبادلية بين المادة (الجُسمية)والطاقة (وتوحد قوى الكون)   اكتشاف النفس وأسرار النظرية التبادلية بين المادة (الجُسمية)والطاقة (وتوحد قوى الكون) Emptyالأحد ديسمبر 19, 2010 7:42 am

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اكتشاف النفس وأسرار النظرية التبادلية بين المادة (الجُسمية) والطاقة (وتوحد قوى الكون )


لقد توصل العلماء امثال ( ماكي بلانك ، ولويس دوبرلي ،والعالم الكبير انشتاين ) بعد جدل كبير عن المادة هل هي جسيم أو موجة أي هل هي مادة أم طاقة .


وقد برع من بين هؤلاء العالم (انشتاين) الذي يرجع اليه الفضل في اكتشافه البارع بأن الكون بأكمله يتألف من مادة وطاقة ،أي جسيم وموجة في كل حين وفي كافة مفاصلة أي حتى الذرة التي اكتشفها (انشتاين) عام 1905 أي أن الكون بكافة مفاصله ذريرارته في حالة تفاعلات تبادلية (خلق ودوثر) بين المادة والطاقة .. واطلق على أصغر جزء من المادة تسمية (الذرة) ،واصغر جزء من الطاقة تسمية (الفوتون الضوئي)..وان أصل كل مادة في الكون هو النور . ( ادري اني دخلتكم ابكيميا بس ماعليه )


كما وتأكد العلماء بعد المزيد من الدراسة والإكتشافات العلمية بأن هنالك اربع قوى تحكم الكون ، وستجد اخي القارئ الكريم بأننا من خلال اكتشاف النفس وسر شفرة الخلية اكتشفنا بأن هذه القوى التي تحكم الكون هي موجودة وهي أصل التفاعل النووي الذي يجري بين النفس والخلايا الجسد. على ضوء قول الإمام علي عليه السلام : ( اتزعم انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر ) ونظرية المنطق الخفي للإمام الصادق عليه السلام فتعالوا معنا لنتعرف على القوى الاربع التي تحكم الكون وثم نعمل مقارتة معها ومع القوى التي تحكم النفس وخلايا جسد الإنسان فالقوى الاربع التي تحكم الكون هي :

1- قوى الجاذبيه : وهي تحكم انجذاب الاشياء الكبيرة المرئية في الكون نحو بعضها البعض وتعتبر هذه القوى ( غراء الكون أو صمغه )


2- القوى الكهرومغناطيسية : وهي تجذب الذرات المكونة للعناصر إلى بعضها فهي تعتبر ( صمغ الذرات أو غراءها )


3- القوى النووية القوية : وهي تجمع مكونات نواة الذرة إلى بعضها متماسكة فهي ( صمغ أجزاء النواة أو غراؤها )وهي الاقوى بين قوى الكون .

4- القوى النووية الضعيفة : وهي تتحكم في موت المادة وتفتيت اجزائها الذرية .( القوى المسؤولة عن عمر المادة)


طبعاً إن هذه القوى الأربع المتحكمة في الكون هي شرط من شروط توفر أي تفاعل نووي ومنها التفاعلات التي تجري داخل جسم الإنسان على ضوء اكتشاف النفس وقول الإمام علي وان نجاحنا في عملية الربط فيما بين شروط التفاعل النووي وقول الإمام علي عليه السلام والنفس والخلية هم من اعظم الإكتشافات لكي نثبت بعد ذلك لامتنا الإسلامية اولاً ثم للعالم بأن العلاج بالقرآن الكريم يعتمد على التفاعلات النووية التي تجري بين طاقة ملك الروح وقرين الجن وخلايا أعضاء جسد الإنسان ، ولنناقش تلك القوى الأربع واين موقع الاربع في الإنسان الذي انطوى فيه العالم الأكبر كما يراه الإمام علي عليه السلام وسنثبت عبر هذا الإكتشاف بأن امام المتقين علي وأولاده هم امتداد النبوة .


فالفقرة الاولى وهي قوى الجاذبية : فالإنسان عبارة عن مغناطيس ضعيف جداً مربوط بقطبية مع قوى الطبيعة من خلال قوى الجذب والطرد لطاقتي ملك الروح وقرين الجن بما فيها قوى الجذب والطرد بين الناس في الود وصلة الرحم والإنفعالات ، وعلاقة هاتين الطاقتين بقوى الجذب المتحكمة في الكون كالشمس والقمر وسنشرح تأثير القمر فيما يسمى بالأيام البيض على النفس الإنسانية فعلم الفلك والابراج الذي يدرس كعلم من علوم الفلك لبيان ايام السعد والنحس وذلك لوجود علاقة بين الطاقتين المتحكمتين بأفعال وبناء الجسد وهذه الافلاك والاراج وقوى الجذب فيما بينهما لأن الكون بجماده ومخلوقاته مخلوق من الماء والتراب والهواء والنار (القوى الموحدة)


الفقرة الثانية وهي القوى الكهرومغناطيسية : فمن المعروف أن الكرة الأرضية مثلاً يحيط بها غلاف من الطاقة الكهرومغناطيسية يمتد لـ (1000كم) ويتألف من كافة امواج الطيف الكهروطيسي على شكل طبقات من أنواع مختلفة من الأشعة ،وبينت العلاقة بين امواج الطيف الكهروطيسي وكهرومغناطيسية الجسم للإنسان التي قلنا عنها بأنها تتألف من طاقة ملك الروح الموجبة متداخلة ومتعشقة مع طاقة قرين الجن السالبة .


الفقرة الثالثة وهي القوى النووية القوية :وهي صمغ أجزاء النواة الخارجية في الذرة وهي القوى الملائكية في الكون وهي طاقة ملك الروح في نفس الإنسان وهي القط الموجب المسؤول عن حفظ الخلايا وبنائها بناءً سلمياً وتوجه الإنسان على مقومات القوة والعقل والتدين الذي أراده الله من خلقه أي انها الطاقة التي تجعلنا نديم الصلة مع الله بطاقة اقوى عن طريق صلتها الموجبة بعالم الملكوت وانها القوى الواعية لدى الإنسان وانها أيضاً قوة الملائكة في الكون المؤيدة من الله وانها سبب القوة لعضلات الإنسان أيضاً وكما قلنا بأنها أحد أسرار قوة الإمام علي عليه السلام والتي جعلته يستيطع أن يرفع باب خير وينتصر على اليهود في وقتها لأنهم كانوا ألد أعداء الإسلاك.

وسنتعرف على القواعد النووية القوية داخل خلايا الجسد ودورها في البناء .علماً أنها قوى البروتون الموجة في الذرة .


الفقرة الرابعة القوى النووية الضعيفة : وهي تتحكم في موت المادة وتفتيت اجزائها الذرية ،لقد شرحت لكم في موضوعاتنا السابقة بأن طاقة قرين الجن هي الطاقة المحطمة للخلية الحية في جسد الإنسان وسوف نعلم في كيف تتم عملية التفاعل النووي عندما سنعلم بسر شفرة الخلية لاحقاً إذ أن هنالك قواعد نووية سالبة في الخلية وفي كل كروموسوم وتسمى علمياً قاعدة الجوانين . وقاعدة السيتوسين أي السيتوجين .



إن معنى قاعدة الجوانين هو قاعدة استقبال طاقة قرين الجن . ومعنى قاعدة السايتوزين هو قاعدة استقبال الطاقة الضعيفة (سيت باور) وسنوضح هذا الإكتشاف العلمي العالمي لأول مرة في تاريخ الإنسانية . تسمى هذه القواعد بأسمائها السرية . إن هذه القواعد التي تمثل القوى النووية الضعيفة داخل الإنسان هي قواعد استقبال طاقة قرين الجن لكي تتحطم خلايا الجسد عندما تزداد هذه الطاقة بسبب الإنفعالات والتوتر والخوف والغفلة أي عدم التركيز وارتكاب المحارم . إنّ تحطم هذه القواعد هو الذي يوصل الإنسان إلى الموت في حالة المرض لتنزع نفسه من قبل الباري لأن هذا الإنسان أصبح في نظر بارئه لا يستحق الحياة ، فتنزع روحه وقرينه. فيتفسخ بعدها الجسد وتبلى خلاياه وتتحول شيئاً فشيئاً إلى الـ (92) عنصراً ومن ضمنها العناصر الرئيسية هي الكاربون والهيدروجين والاكسجين والنيتروجين والكبريت ، وان قوى النيترون السالبة في الذرة هي المسؤولة عن عمر المادة .


اذاً فالإمام علي عليه السلام بقوله هذا الذي تتخذ منه كافة مراكز البحث العلمي العالمية مصدراً من مصادر علمها سنجد هذا القول في بعض البحوث الإسلامية محرفاً بينما تذكره مراكز البحث العالمية كما هو وكما ذكرناه ورد في مصادر التاريخية منذ 1400 عام لأنه قول يستحق كل هذا الإهتمام وهو دليل على أنّ صاحب هذا القول كان يدرك معنى العبودية لله لأنه كان مكتشفاً للنفس ولكافة القوى التي تحكم الإنسان بالكون والأجرام السماوية بسَبع كلمات فقط هذا اعجاز علمي لن يستطيع أن يصل اليه علماء الكون إلا عبر اكتشافهم للذرة وللمراصد والمركبات الفضائية والتحليلات المختبرية والنقاشات المستفيضة ، انها سبع كلمات فقط (انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر)


وهنا يتولد سؤال يطرح نفسه أمام المسلمين أليس من الاجدر بنا أن نعترف بأنّ هذا هو الإمام الذي أراد لنا الله نتبعه ونتبع منهجه بعد رسول الله ، فالعالم المتحضر بأكمله يتفق ويتوحد على علوم الأئمة بمؤتمرات دولية كبرى وعقد اخرها في أواخر عام 2004م ،انهم يتفقون على أن يتوحدوا على علوم الإسلام التي ارساها الأئمة الأطهار ... ونحن نتشتت ... تحت ضغط اهوائنا ، كما بيّنا وسنبين أن طاقة التشتت هي طاقة قرين الجن وهي منتشرة بين الكثير من طوائف المسلمين دون استثناء ، لأنّ الغالبية العظمى من المسلمين اغفلوا المنهج العلمي الذي ارساه الرسول وآل بيته الطاهرون وركزوا على القشور التي ورثت هذه الهشاشة التي نعاني منها الآن... على الرغم من أن البحوث العلمية الحديثة اكتشفت أنّ المادة الكريمة التي يتألف منها الكروموسوم (الزوج الكريم) تعتبر اقوى مادة في الكون وهي اقوى من ذرات الفولاذ . وطالما نحن الآن بصدد توضيح النظرية التبادلية بين المادة والطاقة فلا بد من تقديم دليلنا القرآني على صحة طروحاتنا فقد قال تعالى في الآية التي شرحناها لكم سابقاً وهي ( وهو الذي أنشأكم من نفسٍ واحده فمستقر ومستودع قد فصلنا الآيات لقوم يفقهون ) فما عليك اخي إلا أن تعود إلى الفقرة ( اكتشاف النفس وتصويب تفسير الآيات القرآنية تفسيراً علمياً حديثاً في هذا البحث ، سترى أن التفسير الدقيق لحقيقة النفس التي هي طاقتا ملك الروج وقرين الجن والمستقر الذي هم جسم الإنسان وخلاياه التي تمثل الحالة المادية في الآية الكريمة لطاقة النفس واستقرارها في الجسد وان دخولها وخروجها بشكل دوري وحلزوني مستمر ما هو إلا عمليات تبادلية بين المادة والطاقة ، فمادة خلق جسم الإنسان الأصلية كما نوضح دائماً هي الطين (الحمأ المسنون ) وان استقرار النفس نتيجة الروح من المتعالي في جسد آدم هو الذي خلق منه اول إنسان في الكون ...

وان المستودع الذي هو ملك الروح هو أيضاً في الآية الكريمة بعد معرفة المستقر هو الجسم فهو أيضاً تعبير عن حالة من حالات التبادل بين المادة والطاقة فالقطب الموجب في النفس هو المستودع الذي يحفظ جسد الإنسان وخلاياه – كما وضحنا- وسنرى اخي القاري كلما تقدمنا بطرح المواضيع سنتعرف على المزيد من العمليات التبادل بين الطاقة والمادة وصلة الكرامة ينهما . لكي يخلق الله بذواتنا الابداع والاتقان والتركيز والصلابة التي أصلها تركيز الكادة وتحويلها من حال إلى حال وهذا هو حال كافة الصناعات بما فيها صناعة الحديد والصلب . ويقول الإمام السجاد عليه السلام .

(تصرفني حالاً عن حال ، حتى انتهيت بي إلى تمام الصورة)


ولهذا نرى بأن ذا القوة المتين أنزل في قرآنه العزيز سورة باسم مركب الحديد التي تعتمد عليها الصناعات الثقيلة المختلفة ابتداء من صناعة السيوف وحتى الأسلحة المتطورة التي تعبر عن القوة ومن المعروف علمياً أن العدد الذري للحديد 26 وهو عدد القوى الموجبة في ذرة الحديد أي قوة البروتون ولو دققتم باعداد علم الحرف لوجدتم أن كلمة الحديد عددها 26 حسب الجدول لاعداد علم الحرف علم الأئمة الأطهار...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اكتشاف النفس وأسرار النظرية التبادلية بين المادة (الجُسمية)والطاقة (وتوحد قوى الكون)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عين الدفلى  :: قسم التنمية البشرية و علم السلوكيات :: منتدى السلوكيات و علم النفس-
انتقل الى: