منتديات عين الدفلى
الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي Ain-kh10
منتديات عين الدفلى
الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي Ain-kh10
منتديات عين الدفلى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات عين الدفلى

منتديات عين الدفلى ، المنتدى الشامل ، الإبداعي ، التثقيفي ، وكذا التعليمي لشتى الأطوار
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
  

 

 الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مشعال الدنى
عضو مميز
عضو مميز
مشعال الدنى


انثى
عدد المساهمات : 204
تاريخ التسجيل : 28/12/2009
العمر : 30

الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي Empty
مُساهمةموضوع: الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي   الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي Emptyالخميس أبريل 07, 2011 4:42 pm


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي Khatira-akhlak







لا شك أن البشرية الآن قاطبة
تحن للعودة إلى الحالة الطبيعية، في المأكل والمشرب وربما المسكن،.. فتجد
السياح يتوقون إلى زيارة المناطق البدائية أو التي لم تغزها الحضارة
والعصرنة، وأصبح كل ما هو طبيعي لم تتطاول إليه يد الإنسان زيادة أو
نقصانا غالي الثمن و عزيز المنال...




إن الأطعمة الحديثة المصنعة
ظهر فيها ضعفُ الإنسان وقِصرُ إلمامه بجميع الأخطار وتوقيها، وفُضح صنعه
أمام صُنْعِ اللَّهِ الذِي أَتـْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ، فكلما تقدم الإنسان
في رفاهيته وتطوره إلا وغفل عن أخطاء تهوي به عقب رفاهيته وتطوره المصلحي،
ففتح على نفسه تحديات خطيرة تهدد بقاءه على هذا الكوكب، فكثير من الأصوات
في العالم تتعالى محذرة ومنذرة، على ما يستقبل كوكبنا من اضطراب واختلال
في التوازن الطبيعي، وذلك بفعل يد الإنسان إذ "ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتَ اَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم
بَعْضَ الذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ" ، فهذه أخبار تنبئنا
بذوبان القطب الشمالي، والأخرى بارتفاع منسوب البحار والمحيطات، وظهور
أعاصير وأمطار في غير موسمها، وأخرى بانقراض بعض المخلوقات التي لها دور
أساسي في معادلة التوازن الطبيعي... فعلى سواحل زامبيا بغرب إفريقيا مثلا
ظهرت رائحة كريهة متعفنة في الأجواء، ثم تبين للناس أن المحيط رمى بآلاف
الأطنان من السمك إلى الشاطئ في ظاهرة غريبة من نوعها، وبعد بحث جاد بأحدث
الوسائل العصرية من الأقمار الصناعية وتحليل عينات من ماء البحر بعد
الكارثة، وبفضل الله الذي "عَلَّمَ الاِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ"، تبين
أن في قاع المحيط وتحت طبقة الأرض تجمع لغاز الكبريت الذي جاء نتيجة ترسب
ملايين العوالق التي كانت من المفروض أن تؤكل من طرف أسماك السردين، لكن
الاصطياد العشوائي لهذا المخلوق أحدث خللا بيئيا، ففي كل مرة تحدث
انفجارات لذلك الغاز فيشل حركة أسراب من السمك وتحدث الكارثة1*،
ورأس الأمر كله طغيان الإنسان ولهثه وراء الأرباح اللامتناهية ، "كَلآَّ
إِنَّ الاِنسَانَ لَيَطْغَىآ(6) أَن رَّءَاهُ اسْتَغْنَىآ"، حقا صدق من
قال إن الكون سنفونية متناغنمة، والإنسان الجاهل العاصي صوت نشاز في هذه
السنفونية، وصدق الشاعر الإنجليزي "شيللي" حين قال:" ما أجمل الحياة، لولا
لؤم الإنسان2*" ... ولكن ما
يؤرقني حقا هو ذلك الاحتباس الأخلاقي الذي صاحب الاحتباس الحراري فكبد
حياة البشرية الأمرين، ولم تقم له قمة كقمة "كبن هاقن"، ،فقد عبثت
الأهواء بقانون البشرية، وفطرة الإنسان الطاهرة التي فطر الله الناس
عليها، فأصابتها بالذوبان كما أصاب الاحتباس الحراري الجبال الجليدية
للقطب المتجمد، وتغيرت المفاهيم فأصيبت البديهيات والمسلَّمات... سجنوا
الفضيلة، واعتقلوا الأخلاق الحميدة، ولوثوا نهر الإيمان وحاصروه، وأعلوا
في وجهه سدودا... وقننت الرذيلة وأعطي لها حقوقها، وجُرِّم كل من مسها أو
انتقصها، اجتهدوا في تغيير صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة، فأبلوا بلاء
سيئا في تقبيح المعروف، وتزيين المنكر في القلوب النقية البريئة، التي لم
تطأها العولمة المنكرة، ولا الحرية النجسة، فحققوا بذلك صدق نبوة الحبيب
المصطفى عليه أفضل صلاة وأتم تسليم: "كَيْفَ بِكُم إذا فَسَقَ شَبَابُكُم
وطَغَتْ نِساؤكُم وكَثُرَ جُهَّالُكُم؟ قَالُوا: أو إنَّ ذلك كائنٌ يا
رسولَ الله؟! قالَ: وأَشَدُّ من ذلِكَ. كيفَ بِكُم إذا لم تأمروا
بالمعروفِ، وَتَنْهوا عَنِ المُنْكَرِ؟ قَالُوا: أو إن ذلِكَ كَائِنٌ يا
رَسُولَ الله؟! قالَ: وأَشَدُّ مِنْ ذلِكَ. كيفَ بِكُم إذا أَمَرْتُم
بالمُنْكَرِ ونَهَيْتُم عَنِ المَعْرُوفِ؟ قَالُوا: أو إنَّ ذلك لكائِنٌ
يا رسولَ الله؟! قالَ: وأَشَدُّ مِنْ ذلِكَ. كيفَ بِكُم إذا رَأَيْتُم
المَعْرُوفَ مُنْكَرًا ورَأَيْتُمُ المُنْكَرَ مَعْرُوفًا؟" ...فإن كنت
أنسى فلا أنسى يوما كنت أتجول فيه مع صديق في أحياء باريس - عاصمة
الشياطين ولا أثر للملائكة فيها - فنصحني وهو من المقيمين هناك أن نتجنب
طريقا، نظرا لأن الإعلام نوه صباح ذلك اليوم إلى مسيرة حاشدة ستمر منه
مسببة زحمة، فاستفسرت عن غرض المسيرة فاحمر وجهه خجلا، وقال على استحياء
،إنها مسيرة للمثليين تشهيرا وتشجيعا، فشعرت وكأني به يتألم وأنا ضيف عنده
أزور باريس لأول مرة أن أرى وأسمع ما لا تتقبله الفطرة السليمة، وهو يحدو
في خلده مقولة لوط عليه السلام "فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلاَ تُخْزُونِ فِي
ضَيْفِيَ" ،..فقلت أهكذا علنا!! أين السلطات؟! أين الآداب؟! أين الأخلاق؟!
أهكذا تؤتى المناكر جهارا نهارا لا في الأندية فحسب بل في الشوارع،
والممرات العمومية، فقال ويحك لو تكلمت أو نهيت سوف لن تجد قوة تشفع لك،
أو ركنا شديدا تأوي إليه ، في النجاة من عقوبة القانون، فهم أناس لهم حقوق
وحريات، يكفيك هما وغما، أن رئيس بلدية باريس رجل مثلي، فبفضل المثليين
فاز في الانتخابات واعتلى رئاسة البلدية، فقلت: يا الله أعددهم كبير إلى
درجة التأثير في الانتخابات، وقد بلغوا من قوة التأثير أن ألزموا بعض
الكنائس في أوروبا وأمريكا، حق الاعتراف وعقد القران بين المثليين،
"قُتِلَ الاِنسَانُ مَآ أَكْفَرَهُ" فهل هناك احتباس لنسل البشرية وعقم
أكثر من هذا إنه - بعيداً عن زاوية الشرع - لكارثة بيئية للمخلوق البشري،
إنه يخطو إلى الفناء بحتف أنفه،.. ناهيك عن الأفكار التي قلبت الموازين ،
وألغت الفروق الفطرية بين الجنسين، وجرعت المجتمع البشري الأمرين، وجعلت
الذكر كالأنثى فأفقدت الحياة استقرارها، واتزانها، وملأت الحلق غصة،
والقلب أسى، والفكر حيرة، والحياة بؤسا، فهل رأت المرأة زمنَ قهرٍ
واستعباد مع استخفاف بالكرامة مثل هذا الزمن، بل والأمر من ذلك، لما
أقنعوها باسم المساواة والتحرر أنها مقهورة بعفتها، وذليلة بحيائها،
ومسجونة في جنتها، وأسيرة بزواجها، ومعوقة بأبنائها، طارت من عشها نحو
سراب الحرية الزائفة وهتاف النزوة العابرة، تسعى بغفلتها وسفاهتها إلى حتف
أنفها بيدها، فأقامت لنفسها مؤتمرات الانسلاخ من الفطرة، ونقابات الدفاع
عن رذيلتها وفسقها، وهي تحسب أنها تحسن صنعا، فوقعت على عين الصياد، فحركت
الشهوة، وقضت مضجع النزوة، فاستقر بها الحال على حافة السكين، تباع وتشترى
واعتراها ما يعتري السلع من فساد وكساد، وغلاء وبخس، فلفظتها الكرامة،
وتبرأ منها الشرف، وأنكرها الحياء، فتحولت إلى نفايات مسببة للاحتباس
الأخلاقي.
أينما اتجهت في بلد عربي - فضلا عن غربي - إلا ورأيتها
مبتذلة تملأ الساحات، جامدة صورا وتماثيل أو حية عشقا وعريا، حاضرة
بصوتها، في كل حركة وسكنة، غزت بصوتها الأثير ،فهي معك ولو كنت خارج مجال
التغطية، ملؤوها طلاسم وعروا جسدها كالشاة المسلوخة على المجلات
والفضائيات، ونصبوها فخا لإسقاط الرؤساء وإيقاد الحروب، وتوريط الأبرياء،
صاحبت المسافرين برا وبحرا وجوا يتمايلون لتمايلها، فزادت لدوار السفر
دوار القلب، فلله در الشاعر عبد الرحمن العشماوي الذي أردف توصيات مؤتمر
بكين للمرأة1417 هـ بقصيدة طويلة كتبها بمعية روح القدس نرتشف منها مقطعا
إذ يقول:


هذي فتاة الغرب مات ضميرها *** وتعلقت بوميض برقٍ خُلّبِ
هي لو علمت ضحية لعصابة *** ذهبت لجلب المال أسوأ مذهبِ
هي صورةٌ لمجلة ..هي لعبةٌ *** لعبت بها كفّ العصيّ المذنب
هي لوحة قد علّقت في حائطٍ *** هي سلعة بيعت لكل مخربِ
هي شهوة وقتية لمسافرٍ *** هي آلة مصنوعة لمهربِ
هي رغبةٌ في ليلة مأفونة *** تُرمَى وراء الباب بعد تحبب
هي دنيا لمسابقات جمالهن *** جُلِبَت ولو عصت الهوى لم تجلب


إلى أن يقول:

قولي لعصرٍ تاه في مدنيةٍ عمياء *** قد لبست عباءة غيهبِ
إن كان قائدُ كل ذاتِ جديلة *** نزق الهوى؛ فالأرض أتعس كوكبِ!



وما أكثر الأيدي العابثة
بالقانون الرباني الذي ارتضاه لأرضه وخلقه، فغيَّرت وحرّفت، وتطاولت وهي
تشهد أن الإسلام دين دولتها، ووصفت ألسنتهم ودساتيرهم الكذب فجعلوا الحلال
حراما والحرام حلالا، فجرموا تعداد الحليلات، وباركوا ظلما وبغيا وعدوانا
تعداد الخليلات، لهثوا وراء العري فجعلوه ثقافة وشعارا، ورمزا للبراءة
والولاء، وتتبعوا الستر والحجاب فجعلوه تطرفا وعارا، ورمزا للتهمة
والعداء،....
ليت شعري ماذا يحدث لكوكب الأرض وأهله يا ترى؟!..ما
بال سماء فضيلتنا انشقت وألقت ما في حجرها وتخلت، وسهول الأخلاق ذبلت
واحترقت فعصفت بها الأهواء فتناثرت، وجمال الكوكب تهاوى حسا ومعنى، وقد
كان ربيعا وآسرا، عجلوا خرابه فقطعوا أشجار الحياة فيه ووئدت، وشيدوا
مصانع الأطماع والأهواء فآذت ودمرت ..فطالت فصول الجفاف وتجاوز الشتاء
الربيع معانقا الصيف، واشتاق الصيف إلى الشتاء فتخلى عن الخريف،.. فعلى
منسوب البحار وطغت أمواجه، وغارت البراكين فثارت، وسئمت الأرض فزلزلت
وانشقت فأخذ من أخذ على غرة وأمهل من أمهل "مَن كَفَرَ فَعَلَيْهِ
كُفْرُهُ وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلأَنفُسِهِمْ يَمْهَدُونَ" ، كيف لا
يحدث هذا وقد عبثت أيدي الظلم بالخلق، وتفننت صور الموت والتقتيل والحصار
والتشريد والضياع.. بأنقى صور البراءة من الأطفال والنساء، ناهيك عن
الطبيعة والبهائم، كأن الطغاة مصاصي الدماء أقسموا على البراءة والعزل في
كل مطلع فجر ليفجرنهم ولينسفنهم مصبحين وَلاَ يَسْتَـثْنُونَ، وكأن رؤوس
الإعلام العالمي وجنوده آلوا على أنفسهم ليحطمن الفضيلة وليهتكن أستار
الحياء وهم يشعرون، وليتركن الخلق يلهث وراء الرذيلة يشربها شرب الهيم،
فانتشرت صور بشعة في العالم ودبت إلى كل ركن منه،..
أما آن للرشد أن
يعود إلى قلوب الطغاة بعد طول الهجران ، فيتذكروا أو يخشوا، لكن
هيهات.. هيهات فالكفر ملة واحدة والغرق أقوى ردعا للقلب القاسي من القول
اللين، وهل ينتظر هؤلاء الطغاة بعد رسائل البراكين والزلازل، والأزمات
الاقتصادية والأعاصير، أن ينفد صبرُ الجبال فتندك مرة واحدة فيخر من تبقى
ويصرع؟ أم أنهم مستعدون للتحدي وفي سعي حثيث لبناء صرح يطلعون فيه لمخاصمة
رب العزة؟.. "أَوَلَمْ يَرَ الاِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ
فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ" ما أروع مشهد ضعف هؤلاء الطغاة أمام أبسط
جند الله،.. إعصار يضرب أمريكا وقد سموه جهلا تسمية الأنثى فجعلوا أعزة
أنفسهم أذلة وكذلك يفعل الجاهلون، وأترك الشاعر عبد الرحمن عشماوي في مقطع
من قصيدة طويلة يصف لنا فيها مشهد إعصار يضرب أطغى دولة في القرن الواحد
والعشرين..


كيف جاءت وأين تغدو وماذا *** ** تبتغي هذه التي تجتوينا؟!
ما اسمُها؟ ضجَّت الأعاصيرُ لمَّا *** ** سألوها، ورددتْ "كاترينا"
"كاترينا" أما ترون يديها *** ** كيف هزَّتْ قلاعكم والحصونا؟!
أو ما تسمعون وقْع خُطاها *** ** أَورَثَ العقل حيرةً وجنونا؟!
مالكم - ويلكم - وقفتم حيارى *** ** وفغرتم أفواهكم واجمينا؟!
أنتم القوَّة العظيمة هيَّا *** ** حطّموها، وأمّنوا الخائفينا
وجِّهوا نحوها أساطيل جوّ *** ** واملؤوا البحر للدِّفاع سفينا
أمطروها بسائل الغاز حتى *** ** تقتلوها قتلاً فظيعاً مُهينا
حرِّقوها بناركم، مزِّقوها *** ** كضحايا العراقِ حتى تَلينا
عندكم خبرة القتال، رأينا *** ** في بلاد الأَفغانِ منها فُنونا
ورأينا العراق يجري دماءً *** ** بعد أن صار في يديكم رهينا
"كاترينا" هيَّا اسمُلوا مقلتيها *** ** بالمسامير، أَغمِدُوا السكِّينا
عندكم خِبرَةُ السجون فهيَّا *** ** أَسِكنُوها في"غونتنامو" السُّجونا
أجهزوا - أيها الصقور – عليها *** ** قبل أن يَهزِمَ اليقينُ الظُّنونا
بادروها بجيشكم، واستعدُّوا *** ** قد أتتكم (ريقا) بما تكرهونا
جَنْدِلُوا هذه وتلكَ سريعاً *** ** أولستم بجيشكم قادرينا؟!



ولسوف تقود النزوات
العاتية والشهوات البهيمية البشرية إلى طريق مسدود، ولسوف يجني عليها
اجتهادها وتنهار حصون أموالها وبنوكها، ولسوف تخرب كوكبها بيدها وإنها
لفاعلة، حينها ستنقطع سبل الهداية ،ويلف الضنك رداءه على القلوب، ويجثم
القلق في كل الدروب،ويعتلي الألم صهوة الأمل، ويتوج السراب نهاية العمل،
فيصبح السم خير دواء يحتسى، والموت أحلى ما يشتهى والمسكين الفقير هانئ
النوم ، وأغنى الأغنياء أتعس القوم، ..ولربما حينها سيشهدون أن لا رب
للأرض ولا خالق لها إلا الله، وأن لا دين لها إلا الإسلام ولا صبغة لها
إلا صبغة الله، وأن لا بلسم لجراحها إلا القرآن


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://twins.ibda3.org
أترجة
عضو مميز
عضو مميز
أترجة


انثى
عدد المساهمات : 194
تاريخ التسجيل : 25/08/2010
العمر : 28

الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي   الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي Emptyالجمعة أبريل 08, 2011 2:45 am

جزاك الله 10000خير على الموضوع الرااائع

متميزة بطبعك اختاه

ارجو ان لا تحرمينا من مواضيعك الثرية

شكرا




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salssabil
عضو مميز
عضو مميز
salssabil


انثى
عدد المساهمات : 287
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
العمر : 27
العمل/الترفيه : طالبة في المتوسطة

الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي   الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي Emptyالجمعة أبريل 08, 2011 5:08 am

بارك الله فيك على الموضوع المميز

و الرااااائع و المفيد . انشاء الله في ميزان حسناتك

و الله دائما متميزة . واصلي تميزك و تألقك

و الله لا يحرمنا منك و من مواضيعك الراقية و الثرية



هعخعخعه هعخعخعه هعخعخعه هعخعخعه هعخعخعه هعخعخعه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MILANO
عضو مميز
عضو مميز
MILANO


ذكر
عدد المساهمات : 96
تاريخ التسجيل : 20/11/2010
العمر : 30

الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي   الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي Emptyالجمعة أبريل 08, 2011 11:10 am

الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي 32954
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ayoub-sports.yoo7.com/
 
الأرض تعاني الإحتباسين الحراري و الأخلاقي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عين الدفلى  :: القسم العام . خاص بالمواضيع العامة و الأعضاء الجدد :: المنتدى العام-
انتقل الى: